ماشفت مثـل حسنها اثنيـن
و لا شميت هوى غير هواهـا
جمال و حـلا ودلـع وزيـن
و الزيـن ياخـذ من حلاهـا
أخاف على حسنها من العيـن
أخاف عليها وبروحي أفداهـا
وين ألقى مثل حلاهـا ويـن مستحيل ألقى أحد يسواهـا
جمال وأخـلاق ودين وزيـن
مستحيل أخليها و الا أنساهـا
حبيت فيها الزيـن والشيـن حبيت فيها أرضها و سماهـا
حبيت فيها لمسـة اليـديـن أتوه بغيابهـا وأضيع بلقياهـا
أحس لحظة غيابهـا سنيـن أشتاق لها و لو كنت معاهـا
ما أبي بحياتـي غير حاجتيـن أبي تغمرني بحبهـا وبرضاهـا
و لا شميت هوى غير هواهـا
جمال و حـلا ودلـع وزيـن
و الزيـن ياخـذ من حلاهـا
أخاف على حسنها من العيـن
أخاف عليها وبروحي أفداهـا
وين ألقى مثل حلاهـا ويـن مستحيل ألقى أحد يسواهـا
جمال وأخـلاق ودين وزيـن
مستحيل أخليها و الا أنساهـا
حبيت فيها الزيـن والشيـن حبيت فيها أرضها و سماهـا
حبيت فيها لمسـة اليـديـن أتوه بغيابهـا وأضيع بلقياهـا
أحس لحظة غيابهـا سنيـن أشتاق لها و لو كنت معاهـا
ما أبي بحياتـي غير حاجتيـن أبي تغمرني بحبهـا وبرضاهـا